الأربعاء، 25 يناير 2017

تحت المطر

أحببتك تحت المطر
خلف بساتين الشجر
أصدفةً مَرَرّتَ، أم أنّهُ القدر؟!
أيُّ شوقٍ يبعثُ المطر !
أيُّ حُبٍ يُزهِرُ الشجر !
أَمْطَرَ قلبي عِشقاً.. فهل يأتي القدر؟! 

هناك تعليق واحد: